ذَاكِرَةَ كِبْرِيَاءٍ .. على أرْصِفَةِ الوَرَق

الجمعة، 3 فبراير 2012

مَنْ المَسَؤولْ







لِــماَذْا ؟؟!

مَنْ المَسَؤولْ عَما يحَدُثْ بِكِ يا غَزةْ ؟
أَسْئلةَ كَثَيراً لمَ أَجَدْ لَها إِجَابةَ حَتيْ هَذَا الوَقَتْ ..
كَهَرباَء نَكاَدْ نَراهَا ..مِيــاهْ لا تَقَضي حَاجَتُنا ..
ظُلمْ .. إنَتهَاكَ لجمَيعَ الحُقُوقْ ..
خِلافَاتْ لا تَنتهَي ..!!

لمِاذَا ؟؟ ُكلُ هَذَا الكُرهْ والفُرقَة ..
مُصَالحَة مَاتَتْ قبَلْ أَن تُولدَ..

لِــــماَذا ؟؟!

لمَ أَجَد جَواباً حَتي الآنْ..







هناك 4 تعليقات:

  1. تتعددت الاسئلة وتاهت وهى تبحث عن اجابة من المسؤلين
    فكل يحمل الطرف الاآخر

    قد اسمعت حيا اذ ناديت ولكن لا حياة لمن تنادي

    يسلمووو

    ردحذف
    الردود
    1. رغم اننا ننادي لكن ليس هناك من مجيب

      الا اننا سنبقي ننادي الا ان ننتزع حقوقنا منهم

      وبالقوة

      شكرا علي مرورك

      حذف
  2. لاتسالي ..
    لا تبحثي .. انها السياسة
    وحدها تجيبك
    سحقا له من مصطلح لوث حياة الشعوب
    واستغل حاجة البشر

    ردحذف
    الردود
    1. سحقا لهم

      انرتي المدونة عزيزتي

      لا تجعليني افتقدك

      حذف